أمهل الرئيس محمد بخاري القوات الفيدرالية في ولاية بلاتوعشرة أيام لطرد المسلحين الذين يرهبون الناس في المجتمعات المختلفة.
جاء الأمر بعد تجدد أعمال العنف في منطقتي الريوم وباسا الحكوميتين المحليتين بولاية بلاتو مما أدى إلى أعمال قتل عشوائية وجزللأراضي الزراعية وتدميرللممتلكات مما أدى إلى أعداد كبيرة من النازحين داخليًا
الضابط العام قائد الفرقة الثالثة مدرع بالجيش النيجيري اللواء إبراهيم علي أثناء مخاطبته القوات المنتشرة في تانجورون بمنطقة ريوم الحكومية المحلية
قال اللواء إبراهيم علي الذي يعمل أيضًا كقائد لعملية الملاذ الآمن الجهازالأمني الخاص الذي تم إنشاؤه لتوفيرالحماية للمواطنين في ست ولايات يشهدون أعمال عنف إن أوامرالقائد العام يجب أن تنفذ دون تأخير
وزار القائد العام بعض التجمعات التي هاجمها المسلحون بما في ذلك ميانغووبيي وغيرها، وقدم لهم مواد إغاثة مثل أكياس الأرزوالبطانيات وعلب الإندومي وأكياس الملح منذ اندلاع الأعمال العدائية أصبحت جميع الأجهزة الأمنية في الولاية في حالة تأهب قصوى لمنع المزيد من خرق السلام حيث يطالب المواطنون في المجتمعات المتضررة الحكومة بالمساعدة في مواد الإغاثة من خلال وكالات إدارة الطوارئ الحكومية أوالوطنية