أقيمت احتفال في بنين بمناسبة عودة 26 كنزًا ملكيًا من فرنسا كانت قد نهبتها القوات الاستعمارية في القرن التاسع عشر.
يأتي ذلك بعد اتفاق بين البلدين تم الانتهاء منه يوم الثلاثاء في باريس – في حدث حضره الرئيسان باتريس تالون وإيمانويل ماكرون.
من بين الأعمال الفنية التي عُرضت في متحف باريسي تماثيل من “مملكة أبومي القديمة بالإضافة إلى عرش الملك بهانزين”.
تم نهبها عندما نهب جنود فرنسيون قصرًا في عام 1892.
وفي العاصمة كوتونو اصطف المئات في الشوارع. قالت امرأة إنها سافرت 500 كيلومتر ، 310 ميل مع أطفالها الصغار لتشهد عودة المسروقات.
سيتم عرض القطع الأثرية في الوقت المناسب في متحف جديد.
تتعرض الحكومات الأوروبية لضغوط متزايدة لإعادة ما تم الاستيلاء عليه خلال الحقبة الاستعمارية.
ويشمل ذلك آلاف “المنحوتات المعدنية والمنحوتات العاجية” التي سُرقت مما يُعرف الآن بجنوب نيجيريا.
