أدان الرئيس محمد بخاري بشدة التدمير الذي حدث في ولاية إيمو لأبنية وممتلكات الشرطة ومنزل البروفيسور جورج أوبيوزور الرئيس العام لأوهانايزي ندي إيبو وصوت الاعتدال البارز في الشؤون من البلاد
وفي رسالة صدرت يوم الأحد أدان الرئيس بشدة أعمال العنف في المنطقة
وحث الجميع على الحفاظ على السلام مضيفا أنه تتم مراجعة وضع القانون والنظام في الجنوب الشرقي بأكمله
أثناء القيام بذلك دعا الرئيس بخاري شعب ولاية إيمو بشكل خاص والمنطقة بشكل عام إلى الحفاظ على السلام حيث تعمل الشرطة والوكالات الأخرى على ضمان استعادة الحياة الطبيعية دون تأخير ويتعاطف مع سلطات الشرطة بشأن فقدان الرجال والمواد وإلى البروفيسور أوبيوزور الذي حثه على الحفاظ على التزامه بسلام الاتحاد ووحدانيته رغم هذه الصعاب