انضم الرئيس النيجيري محمد بخاري يوم الاثنين الرابع أبريل عام ألفين واثتين وعشرين إلى المسلمين في مسجد القصر الرئاسي في أبوجا للدعاء من أجل السلام والازدهاربمناسبة بدء شهر رمضان وتفسيرالقرآن
كما أن التمرين الذي يتماشى مع المبادئ التوجيهية للإسلام والأنشطة التعبدية المكثفة بمناسبة فترة ثلاثين أوتسعة وعشرين يومًا من رمضان. وقد شارك الرئيس في الدعاء من أجل العدالة وتعزيز رفاهية الإنسانية
كما أكدوا على ضرورة المغفرة والرحمة والعطف للفقراء
وأدان إمام مسجد القصر الرئاسي الشيخ عبد الواحد سليمان الذي قام بالتفسير الإرهابيين الذين اتخذوا دين الإسلام غطاء لقتل ونهب ممتلكات المواطنين داعيا الله تعالى أن يجنبنا أنشطة الإرهابيين وقطاع الطرق والخاطفين وكذا تفشي جائحة كوفيد تسعة عشر وما جلبه من مصاعب غير متوقعة على الدولة والمجتمع الدولي