قال محققوالأمم المتحدة إنهم يعتقدون أن الحكومة الإثيوبية وراء الجرائم المستمرة ضد الإنسانية في منطقة تيغراي الشمالية
وسلطت لجنة خبراء حقوق الإنسان بشأن إثيوبيا في تقريرلها الضوء على ما وصفته بالمعلومات الموثوقة عن عمليات القتل واسعة النطاق التي ارتكبتها قوات الدفاع الوطني الإثيوبية والتي استهدفت رجالًا وصبية من تيغراي في سن القتال
لم ترد الحكومة على هذه المزاعم
انتهاكات حقوق الإنسان
يقول المحققون إن هناك أيضًا أدلة على استخدام المجاعة كسلاح حرب
ويقول التقريرإن جميع الأطراف ارتكبت انتهاكات لحقوق الإنسان منذ اندلاع القتال قبل نحو عامين. ويصف الأزمة الإنسانية في تيغراي بأنها مروعة
وقد رحبت سلطات تيغرايان بالتقرير
وقال متحدث باسم تيغرايان إنهم أكدوا دائمًا أن الحكومة الإثيوبية مسؤولة عن جرائم ضد الإنسانية في المنطقة ويحذر المحققون من أن استئناف الصراع في الآونة الأخيرة بعد هدنة استمرت خمسة أشهر يزيد من مخاطر ارتكاب المزيد من الفظائع
