استغربت النجمة النيجيرية ييمي ألادى صالة الألعاب الأولمبية في باريس في حفلها الأخير
العرض الذي أقيم يوم الأحد 6 نوفمبر 2022 مع غناء المعجبين جنبًا إلى جنب مع ييمي ألادى التي استمرت منذ ظهورها في التيار الرئيسي للموسيقى النيجيرية في عام 2013 لتثبت نفسها كنجمة
في عرض الأخير في فرنسا أعجبت قاعة الأولمبية التي تتسع لألفين شخص في باريس حيث أثارت إعجاب الجمهور بأغانيها الفردية
تعتبر المغنية الحائزة على جوائز واحدة من أكبر الصادرات الموسيقية في إفريقيا حيث وجدت موسيقاها جمهورًا في جميع أنحاء القارة وخارجها
وليس هذا بمآثرها الأول في فرنسا بل في عام 2017 غنت في باريس خلال جولتها الناجحة في أوروبا
Leave a Reply