حل الرئيس التونسي قيس سعيد المجالس البلدية قبل أشهر من موعد انتخابها ، مما أدى إلى مزيد من تفكيك أنظمة الحكم التي تم تطويرها بعد ثورة 2011 التي جلبت الديمقراطية
سيتم استبدال المجالس البلدية “بوفود خاصة” ، تتكون من موظفين مدنيين وتوضع تحت إشراف والي كل منطقة
وبحسب بيان صادر عن قيس سعيد ، فإن المجالس الجديدة ستخضع لقواعد جديدة سيكتبها
ومن المقرر أن تنتهي ولايات 350 من رؤساء البلديات ومستشاري البلديات الحاليين في نهاية أبريل ، وكان من المقرر نظريًا إجراء الانتخابات لاحقًا
في الانتخابات المحلية لعام 2018 ، أصبح ثلث المجالس البلدية تحت سيطرة حزب النهضة ، وهو الحزب الذي كان أشد المنتقدين لسعيد
تم تقديم المجالس البلدية المنتخبة بعد أن دعا دستور 2014 إلى اللامركزية ، وهو دستور استبدله سعيد بدستور كتبه بنفسه وأقره العام الماضي في استفتاء بمشاركة منخفضة
Leave a Reply