أنهت نائبة رئيس الولايات المتحدة رحلتها التي استمرت أسبوعًا عبر إفريقيا. التقت كامالا هاريس برؤساء دول زامبيا وتنزانيا وغانا حاولت خلالها تعميق وإعادة صياغة علاقات الولايات المتحدة مع القارة
وسلطت الضوء على الخطوات الرئيسية في هذا الاتجاه ، في الأول من أبريل
قالت: لقد أقنعتني زيارتي أكثر من أي وقت مضى ، أنه يجب علينا في جميع أنحاء العالم أن نقدر ونفهم أهمية الاستثمار في الإبداع الأفريقي . النوع الذي رأيته خلال هذه الرحلة. في اجتماعاتي مع رئيسي غانا وتنزانيا ، وهنا في زامبيا ، أطلقنا مبادرات جديدة لتعزيز علاقاتنا التجارية. لقد قمنا أيضًا بتطوير عملنا لدعم الديمقراطية والحكم الرشيد في القارة ، مما سيخلق دائمًا قدرًا أكبر من الاستقرار والقدرة على التنبؤ ، وهو النوع الذي تتطلبه الشركات وتحتاجه للاستثمار
“في كل من هذه الارتباطات. لقد كان من الواضح أن هناك رغبة قوية من القادة في هذه القارة ، من رواد الأعمال الشباب في هذه القارة لزيادة الاستثمارات في هذه القارة
إذا اعترفت هاريس بأن بعض الأماكن في القارة تقود العالم في مجال الحلول الرقمية ، فقد وضعت جدول أعمال للشراكات في الحلول الرقمية كما أشارت إلى التناقضات في جميع أنحاء إفريقيا
و بالنسبة لهذه ، تعهدت بدعم الولايات المتحدة
وكثفت الولايات المتحدة جهودها لإعادة التواصل مع الدول الأفريقية بعد القمة الأمريكية الأفريقية التي عقدت العام الماضي. قال الرئيس جو بايدن إنه يعتزم الزيارة هذا العام أيضًا
بعد التحدث خلال مناقشة مائدة مستديرة مع رجال الأعمال وقادة الأعمال الخيرية في لوساكا ، غادرت كامالا هاريس إلى واشنطن
زيارة هاريس هي الأحدث في سلسلة زيارات لأفريقيا قام بها مسؤولون أميركيون رفيعو المستوى
