دحضت إدارة الفيلق الوطني لخدمة الشباب في نيجيريا تقارير إعلامية عن مقتل أحد أعضاء الفيلق على يد قطاع الطرق وهو في طريقه من كدونا إلى ولاية كتسينه شمال غرب نيجيريا للحصول على تصريح بيومتري شهري
رداً على القصة المتداولة في الفضاء الإعلامي، صرح مدير الصحافة والعلاقات العامة في الفيلق الوطني السيد إيدي ميغوا أنه من جميع الدلائل، القصة غير حقيقية، ولكنها من نسج الخيال الذي لا أساس له من الصحة للكاتب المؤذي الذي أراد لإثارة اضطرابات غير ضرورية بين أفراد المجتمع
لوضع الأمور في نصابها الصحيح كان عضو الفيلق محمود سعيد أوباجي 23/1153 الذي كان يخدم في كلية البنات الحكومية كتسينه في طريق العبور من كادونا إلى كتسينه يوم الخميس 4 يناير 2024 وتعرض لحادث سيارة. في جايازا في كانكيا بولاية كتسينه إلى جانب الركاب الآخرين
ولسوء الحظ فقد اثنان من الركاب بما في ذلك عضو الفيلق حياتهم في الحادث الاستبدادي
قال السيد ميغوا كذلك إنه بينما كانت عائلة الفيلق الوطني في جميع أنحاء البلاد في حالة حداد من الحدث المأساوي، فقد تعاطفت الإدارة أيضًا مع عائلة عضو الفيلق المتوفى على فقدان الوطني الشجاع الذي توفي أثناء الخدمة الفعلية لوطنه
ولذلك دعت إدارة المخطط المدونين إلى توخي الحقيقة دائما في تقاريرهم حتى لا تسبب خوفا غير ضروري في المجتمع، بسبب المنشورات الوهمية وغير المهنية والتي تتعارض مع أخلاقيات الصحافة الجيدة
