قال نائب الرئيس النيجيري البروفيسور ييمي أوسينباجو إن العديد من التحديات الأمنية في البلاد سيتم حلها في الوقت المناسب
أعلن أوسينباجو الذي صرح بذلك يوم الخميس أثناء تلقيه مكالمة مجاملة مجموعة محمد بخاري وأوسينباجو الديناميكية للدعم في القصر الرئاسي أن البلاد ستكون أقوى وأكبر
الكثير من التحديات الأمنية التي نراها اليوم في الوقت المناسب سيتم حلها وسيكون هذا البلد أقوى وأكبر
يجب ألا نتهاون أبدًا في ضمان التزامنا بالمُثُل العليا للبلد ولا نغفل عما نحاول تحقيقه هنا
لقد ظل السيد الرئيس دائمًا ثابتًا ومركّزًا على حل مشاكل البلد بدءًا من الأمن فهو يد ثابتة ولا يزعج ولا يشعر بالذعر فهو يركز وينظر إلى القضايا الأمنية كل يوم ويحاول تقدم أفضل الحلول الممكنة
وأشاد البروفيسور أوسيبنجو بالدعم المقدم من أصحاب المصلحة خارج الحكومة مثل محمد بخاري وأوسيبنجو الديناميكي للدعم.
أعتقد أنه من المهم بالنسبة لنا أن ندرك أنه عند مواجهة أنواع مختلفة من التحديات تتطلب الحكومة نفسها دعمًا ومساعدة من مجموعات الدعم والأصدقاء والزملاء وغيرهم من الملتزمين بالمثل العليا للإدارة
وشدد على ضرورة بقاء الوطن موحدا مشيرا إلى أن الأشخاص الذين يقترحون تفكك البلاد مهما كان سبب آرائهم هم بالتأكيد غير صحيحين ويجب أن نقول لهم ذلك في كل منعطف
وحدة هذا البلد مهمة لجميع الأعراق والديانات المختلفة والجميع مهما كانت الجماعة أو الأيديولوجية فإن الوحدة مهمة لكل واحد منا
وقال إنه من الخطأ لدولة هي أكبر اقتصاد في إفريقيا وبالتأكيد ستكون واحدة من أكبر الاقتصادات في العالم أن تبدأ في التفكير من حيث تجزئة نفسها إذا تفككت ستتضاعف المشاكل وسيتكاثر الفقر
أشاد قائد مجموعة بخاري وأوسيبنجو الديناميكية للدعم البروفيسور عثمان إبراهيم بالتزام وقيادة في الترويج لنيجيريا موحدة ولتنمية البلاد
قال أداؤك في المنصب هو دليل لنا وتميزك وتواضعك وولائك وصناعتك واحترافك وتفانيك في العمل
وتعهد إبراهيم بولاء أعضاء الجماعة ودعمهم لتحقيق أهداف إدارة بخاري
نحن نقدرلك تضحياتك والتزامك بتحقيق أجندة المستوى التالي وخاصة التزامك بتحسين رفاهية المضطهدين في هذا البلد من خلال منصة تجارة وسوق تجارية وآخرين بغض النظر عن الانتماء السياسي أو القبلي أو الديني
كما أطلعت المجموعة على الإطلاق المقبل لخلاصة وافية تعرض إنجازات إدارة بخاري في مختلف القطاعات حتى الآن.